آخر الاخبار

أهم ما جاء في الفعاليات و المهرجانات

المنطقة الغربية

مهرجان الظفرة يواصل فعالياته ويستقطب آلاف الزوّار والسياح..

بلدية الغربية تقدم خدمات متميزة لزوار المهرجان

تكثف بلدية المنطقة الغربية جهودها لخدمة الزوار والمشاركين في مهرجان الظفرة 2015، حيث قامت بتجهيز البنية التحتية للمهرجان، وتُسخّر فرقها الخدمية على مدار الساعة لتسهيل تقديم الخدمات لأصحاب العزب، ومرافق المهرجان الحيوية.

وقال  سيف سعيد المزروعي، المدير التنفيذي لقطاع خدمات المدن وضواحيها بمدينة زايد، إن المشاركة المتميزة لبلدية المنطقة الغربية في مهرجان الظفرة، تأتي من الحرص الدائم لسمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية على دعم الفعاليات والمهرجانات والمناسبات التي تسهم في إحياء الموروث الثقافي والاجتماعي وتنمي تلاحم وتواصل مجتمع المنطقة، ومن هذا المنطلق تأتي مسؤولية بلدية المنطقة الغربية، ومن خلال رؤية النظام البلدي الرامية إلى توفير نظام بلدي ذو كفاءة عالمية يحقق التنمية المستدامة المنشودة ويعزز معايير جودة الحياة في إمارة أبوظبي.

وأوضح المزروعي أن البلدية قامت بتجهيز البنية التحتية للمهرجان، من خلال صيانة الطرق المؤدية للمهرجان وصيانة المنصة الرئيسية، وعمل التسويات اللازمة للطرق بموقع المهرجان، وتسوية الطرق المؤدية إلى العزب وربطها مع بعضها البعض بهدف تسهيل حركة المشاركين والزوار، وتسهيل تقديم الخدمات لأصحاب العزب، كما قامت البلدية بتنظيف العزب من الرمال وتسويتها.

وأشار إلى أنه تم تسوية موقع المهرجان، بالإضافة إلى تجهيز موقع سوق العارضين، ورش الطرق بالمياه لتثبيتها وإزالة الرمال علاوة على تركيب أعلام الدولة والدول الشقيقة المشاركة في المهرجان، وقد تضمنت التسويات تسوية موقع اللجنة العليا للمهرجان وإزالة الرمال بمساحة 17,430 متر مربع، وتجهيز الطرقات الرئيسية والفرعية وإزالة الرمال عنها وعمل مخارج للطوارئ ومواقف سيارات رئيسية.

كما تم تسوية وتجهيز موقع البث التلفزيوني بمساحة 2,500 متر مربع وموقع الشرطة مقابل الموقع الرئيسي للمهرجان بمساحة تقديرية  10,000 متر مربع، إضافة الى أعمال  التسوية وتوصيل الطرق لعزب الشيوخ مع تواصل رش الأرضيات بالمياه لتثبيت التراب والحد من الغبار وحركة الرمال وذلك بمساحة 72,000 متر مربع.

وأكد المدير التنفيذي لقطاع خدمات المدن وضواحيها بمدينة زايد، أن فرق البلدية قامت بتجهيز موقع السوق الشعبي  وسوق المواشي بمساحة تقدر بـ 7,000 متر مربع، وموقع مسابقة المحالب حيث تم عمل التسوية ورش المياه  بمساحة 12,000 متر مربع  وتم عمل تسويات ترابية لموقع الأعلاف والحطب  بمساحة 10,000 متر مربع، وتسوية شارع المليون والطرق الفرعية بمساحة 80,000 متر مربع مع رش المياه وكذلك تجهيز مهبط الطائرات  بمساحة 3,000 متر مربع.

 

دورية التثقيف المروري توعي زوار مهرجان الظفرة بقواعد السلامة

حرصت مديرية المرور والدوريات في القيادة العامة لشرطة أبوظبي على توفير دوريات الثقيف المروري “تثقيف” في مهرجان الظفرة بمدينة زايد في المنطقة الغربية، وذلك بهدف توعية الزوار والمشاركين بأهم القواعد المرورية الواجب إتباعها، والتي تضمن أمن وسلامة الجمهور وزوار المهرجان والمشاركين من داخل الدولة وخارجها.

وقال النقيب عبد الرحمن العلي، مدير فرع العلاقات العامة في قسم مرور الطرق الرئيسية، إن دوريات الثقيف المروري تواجدت في مواقع متعددة في مهرجان الظفرة (بالقرب من السوق التراثي، المنصة الرئيسية لمزاينة الظفرة، شارع المليون) حيث يتواجد أكبر عدد من الزوار والمشاركين.

وأوضح أن فريق التوعية قام بتوزيع بروشرات التوعية على الجمهور على طول الطريق إلى موقع مزاينة الظفرة، والتي توضح خطورة بعض المخالفات المروية ومنها التجاوز من كتف الطريق وعقوبتها 600 درهم و6 نقاط سوداء وخطورة الإهمال وعدم الانتباه  والتركيز على الوصول سالما.

يذكر أن فكرة إنشاء الدورية تأتي تجسيداً لاستراتيجية القيادة العامة لشرطة أبوظبي لتحقيق أفضل معايير السلامة المرورية في أبوظبي وزيادة الوعي لدى مختلف شرائح المجتمع تطبيقاً لأولوية جعل الطرق أكثر أمناً، ومن خلال منهجية التواصل المجتمعي.

والهدف من إنشاء الدورية يتمثل في زيادة الثقافة المرورية لدى مختلف أفراد المجتمع وتفعيل التوعية المرورية لدى الأسر من خلال زيارة المنازل وتوجيه السائق الخاص ” السائق المنزلي ” والمربيات في المنازل لكيفية التعامل الصحيح مع الأطفال داخل المركبة وعلى الطريق وتوجيه أولياء الأمور من خلال مساهمتهم للحد من الحوادث المرورية وتوعية الجمهور في الأماكن العامة والمفتوحة من خلال تنظيم محاضرات للتعريف بالدورية ونوعية خدماتها المقدمة للجمهور، إضافة إلى تقديم هدايا وتوزيع بروشورات.

كما تعمل “دورية التثقيف المروري” على ضبط المخالفين، وتوجيه النصح والإرشاد لهم عن طريق عرض صور الحوادث والنتائج المحتملة الناتجة عن مخالفاتهم لقوانين السير والمرور.

 

 

الحناء حاضر بفنونه وتقاليده

يعتبر الحناء من أقدم طقوس الزينة في مجتمع الخليج العربي، والتي لطالما تمسكت بها ابنة الإمارات من عهد الجدات، حيث تجلس الزائرة مع النسوة وهن يحضرن الأدوات ويقمن بمزج الحناء مباشرة أمام زائرات السوق الشعبي بمهرجان الظفرة للإشارة على جودة الحناء، وذلك بعد أن تسأل عن اللون الذي ترغب فيه وما إذا كان يميل أكثر إلى الأحمر أم الأسود.

وتتوافد زائرات مهرجان الظفرة على محال نقش الحناء لينقشن رسمات جميلة بريشة فنانة أبدعت بحناءها، فأخذت ترسم لوحات فنية تزين بها أنامل الزائرات لموقع المهرجان.

ويشهد السوق الشعبي في المهرجان حلقات تعليمية تقدمها النساء المسنات المحتفظات بهذا الموروث الشعبي لتعليم الفتيات هذه الحرفة بكل حذافيرها، بدءا من الإتيان بأوراق الحناء المجففة والإمعان بدقها وترطيبها باللومي ومنقوع الشاي حتى يتماسك الخليط .

وتقول أم محمد إنه بالرغم من انتشار الحناء الجاهزة بالأسواق، غير أنها تفضل تحضيرها بنفسها، مشيرة إلى أن الإماراتيات خبيرات في مجال الحناء ويعرفن جيدا التمييز بين النقوش وجودة الرسم.

وتضيف أم خالد أنها تبحث باستمرار عن اللافت منها والجديد، لأن القصد من التحني هو الشعور بالبهجة وإظهار الأناقة، متفاخرة بأن علمت بناتها كيفية تحضير مادة الحناء بحسب الطريقة الأولية، وها هي تعلم زائرات المهرجان هذه الطرق والأساليب.

وترى أنه من المهم جدا أن تحضر هذه الحرفة في مختلف المهرجانات التراثية لأنها تقدم مفهوما خاصا عن المرأة الإماراتية التي مازالت تحرص على التمسك بتقاليدها حتى مع تبدل الأزمنة، وتنقل الرضا الذي لمسته من كل امرأة دخلت إلى خيمة الحناء.

 

مسابقات وعروض تراثية  في السوق الشعبي وقرية الطفل

تقدم اللجنة المنظمة لمهرجان الظفرة في مدينة زايد بالمنطقة الغربية العديد من المسابقات والعروض الثقافية والتراثية التي تجسد الموروث الإماراتي بأبهى صوره، حيث تنقلك من المجلس الشعبي إلى الدكان، وتروي لك حكاية يقدمها حكاواتي يجلس من حوله الأهالي والأطفال، وذلك ضمن فعاليات قرية الأطفال والسوق الشعبي اللذين يشهدا إقبالاً متميزاً من قبل أهالي المنطفة الغربية وزوارها.

وقالت ليلى القبيسي، مسؤولة قرية الطفل، إنّ جميع هذه الفعاليات هي أنشطة ترفيهية تثقيفية وتوجيهية متنوعة تتناسب وجميع أفراد الأسرة، حيث تشتمل القرية على مسابقات ثقافية يومية، ومسابقة شد الحبل، الأشغال اليدوية، مسابقة المرسم الحر والتي تشهد يومياً ورش تلوين وفعاليات فنية، مسابقة القصة القصيرة، ومسابقة الراوي، وعروض خفة اليد، وشخصيات متحركة للأطفال، وأسئلة تثقيفية متنوعة مع جوائز عينية، بما يعكس سعي اللجنة المنظمة لتحقيق طموحات أكبر شريحة من هذه الفئة من خلال تعريفها بالعادات والتقاليد الإماراتية الأصيلة، ويعزز مكانة المهرجان كملتقى لتعزيز الروابط الأسرية.

وتهدف المسابقات إلى ربط الجيل الجديد من الأطفال بثقافة وتراث الإمارات، واعتمدت هذه المسابقات على تشجيع الجمهور المتواجد في التعرّف على التراث باستخدام مفردات المهن القديمة والحلي والأزياء والأمثال والتغرودات وأشياء تراثية أخرى كثيرة، وذلك من أجل الحفاظ على الخصوصية المحلية من خلال ترغيبهم في الاستماع إلى أمثالهم الشعبية التي تشكل جزءاً مهماً من الانتماء الوطني.

وأشارت القبيسي إلى أن قرية الطفل تميزت في الدورة الحالية بالعديد من البرامج الجديدة والمثيرة وكان من ضمنها وجود المذيع اللامع  سعيد المعمري والذي يحبه الأطفال، ليتواصل معهم ومع عائلاتهم داخل القرية.

وتضيف: لدينا برنامج حافل بالفعاليات والأنشطة والورش الخاصة للأطفال على مدار أيام مهرجان الظفرة، ومنذ اليوم الأول للمهرجان شهدت كل الفعاليات إقبالاً كبيراً، وسيزداد العدد بشكل مضاعف في نهاية الأسبوع، ما يؤشر إلى مدى عشق الجمهور الطفل للتراث والأصالة، ويكشف عن رغبتهم في التعرف الى التراث بمختلف تفاصيله. ومن خلال هذه الفعاليات المشوقة، ستقضي أسر إماراتية ومقيمة، أجمل الأوقات في “قرية الطفل التراثية” نظراً لما تقدمه وأيضاً أن شغلها الشاغل هو الطفل، وكيف تجعله يعيش الأجواء التراثية.

وأشارت إلى أنّ المشاركات خلال الدورات الماضية أظهر أهمية الألعاب الشعبية لما لها من انعكاسات إيجابية ونفسية على الأطفال، إذ تساهم فعاليات القرية بتنمية العديد من القيم الأصيلة كالتعاون والحماس والنجاح والتواصل الاجتماعي، بالإضافة إلى تنمية المواهب والحرف اليدوية.

 

 

منافسات قوية تشهدها أشواط أجمل حول

شهد معالي فارس خلف المزروعي رئيس لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية بأبوظبي، مساء أمس الأحد، تكريم الفائزين في أشواط أجمل حول في مزاينة الظفرة للإبل ضمن مهرجان الظفرة في مدينة زايد بالمنطقة الغربية.

وأسفرت نتائج شوط اجمل حول لأصحاب السمو الشيوخ مجاهيم ، في المركز الأول مشيحة لمالكها الشيخ خليفة بن سلطان بن حمدان آل نهيان ، المركز الثاني القعودة لمالكها الشيخ مبارك بن سلطان بن حمدان آل نهيان، المركز الثالث وحيدة لمالكها الشيخ الدكتور سلطان بن خليفة بن زايد آل نهيان، المركز الرابع وحيدة لمالكها طحنون بن سلطان بن حمدان آل نهيان، المركز الخامس مسيمة لمالكتها الشيخة شيخة بنت ذياب بن سيف آل نهيان.

وفي شوط أجمل حول لأصحاب سمو الشيوخ فئة المحليات ، فازت مكيدة في المركز الأول للشيخ الدكتور هزاع بن سلطان آل نهيان ، وحلت في المركز الثاني أفعال الخليج لسمو الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان ، وجاءت بينونة في المركز الثالث للشيخ الدكتور خالد بن سلطان آل نهيان ، وكانت في المركز الرابع صوغة للشيخ راشد بن حمدان بن زايد آل نهيان ، وحلت في المركز الخامس زعبيل لسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ، وفازت في المركز السادس سمحة للشيخ نهيان بن ذياب بن سيف آل نهيان ، وكانت في المركز السابع أسوار الريان للشيخ فهد بن عبدالعزيز آل ثاني من دولة قطر ، وجاءت في المركز الثامن سرابه للشيخ زايد بن خليفة بن سيف آل نهيان ، وحلت في المركز التاسع شوق للشيخ زايد بن حمدان آل نهيان ، وكانت في المركز العاشر هلاله للشيخ سيف بن خليفة بن سيف آل نهيان .

أما نتائج شوط اجمل حول لأبناء القبائل مجاهيم فقد سجلت المركز الأول الحرصة لـ ساري بلوش براك المزروعي ، المركز الثاني مشعوفة  لـ مبخوت الحيان بخيت المنهالي، المركز الثالث سليمة لـ بداح بن قريع الدوسري من المملكة العربية السعودية، الرابع منوشة لـ زايد محمد قران المنصوري، الخامس دهامة لـ حمد سالم ناصر الهاجري من دولة قطر.

وفازت بالمركز الأول في شوط أجمل حول لأبناء القبائل محليات ، المطية يوده لمالكها هلال سعيد بن هلال الظاهري ، وجاءت في المركز الثاني سرابه لعلي سالم بن هياي المنصوري ، وحلت الغزيل في المركز الثالث لمالكها علي رافع محمد الأحبابي، وجاءت أرصاد لمحمد حامد حصين المنهالي، وفي المركز الخامس كانت عوايد لمالكها راشد فهد راشد الهاجري من دولة الكويت .

وفي شوط الشرايا حول مجاهيم لأبناء القبائل ، فازت بالمركز الأول نزاحة لمالكها سريع فارس سريع الصخابرة الدوسري من المملكة العربية السعودية ، والمركز الثاني الشامخة لصالح معيض صالح آل حزمي من المملكة العربية السعودية ، وفي المركز الثالث كانت مهيلة لسالم أحمد عبيد جابر المنصوري ، وجاءت في المركز الرابع الطويل لسالم بطي محمد المنصوري ، وفي المركز الخامس جاءت الجبرة لغازي صالح سليم المنهالي

في شوط حول شرايا لأبناء القبائل محليات ، في المركز الأول العاصمة لمبارك عبدلله ضابت الدوسري من دولة قطر ، وفي المركز الثاني مياسة لمالكها راشد محمد صالح الراشدي من دولة قطر ، وفي المركز الثالث الغزبل لسلطان احمد غانم المنهالي ، الرابع منصورة الخليج لعلي راقع محمد الأحبابي ، المركز الخامس منحاف لنصيب بن حمد سالم الرواحي

وكان المركز الأول في شوط حول تلاد لأبناء القبائل محليات من نصيب طفرة الامارات لهادي سالم سلمان المنصوري ، المركز الثاني العاصمة لسعيد محمد سالم صقر المنصوري ، وفي المركز الثالث سلهودة الخليج لعيسى مبارك راشد المنصوري، المركز الرابع الكايدة لمبارك عبيد سالم طماش المنصوري ،وفي المركز الخامس حاكمة لمبارك ابداح مبارك الهاجري من دولة قطر .

 

مشاركون : مهرجان الظفرة لوحة مشرقة تعكس مدى إهتمام القيادة بالتراث

أكد مشاركون على الدور الذي تقوم به لجنة إدارة المهرجانات والبرامج الثقافية والتراثية في أبوظبي في المحافظة على تاريخ الآباء والأجداد وصون التراث من خلال الكرنفالات التراثية التي تقدمها في أرجاء  الوطن، ومنها مهرجان الظفرة الذي انطلقت فعاليات دورته التاسعة يوم 10 ديسمبر الجاري على أرض مدينة زايد في المنطقة الغربية لتحقق رؤية وهدف استدامة الهوية الوطنية والتراث الإماراتي من خلال الحفاظ على الموروث الشعبي وتشجيع المجتمع المحلي على ممارسته بأشكاله المتعددة .

وأشاروا في حديثهم إلى ما أثبته المهرجان خلال دوراته المتعاقبة في أن يعرف الآلاف على العادات والتقاليد الموروثة والتي أصبحت نقطة علام واضحة تميز الشعب الإماراتي، وذلك بفضل جهود القيادة الحكيمة ورغبتها في الحفاظ على التقاليد الأصيلة لدولة الإمارات وصون التراث العريق باعتباره أحد مقومات استدامة الهوية الوطنية.

وأكد سيف المنصوري، أن المهرجان نجح في  جعل التراث الإماراتي مادة غنية تتناقلها وسائل الإعلام بمختلف أشكالها، بما يشكل فرصة  لتقديم التراث العربي الأصيل الذي يعد رافعة قوية لبناء الحاضر واستشراف المستقبل.

وأفاد يوسف الحمادي، أن مدينة زايد باتت تقدم لزائريها لوحات أكثر إشراقا بألوانها العديدة والمتنوعة وترشدك إلى الفرح والحبور بحدث بات يحظى باهتمام كبير من قبل الإماراتيين وأهالي المنطقة الغربية خصوصا، فضلاً عن الاهتمام الإقليمي والعالمي  لما يمثله هذا الحدث من تراث الآباء والأجداد وبشكل يتلاقى فيه الماضي بالحاضر.

وتقدم حمدان عبدالله عيد صياح المنصوري، بالشكر والتقدير للقيادة الرشيدة، على دعمهم واهتمامهم بإحياء التراث سواء في المزاينات أو في سباقات الهجن.

وقال سهيل منيف مطر المنصوري إننا اليوم نشهد مهرجان الظفرة في دورته التاسعة، هذا العرس الخليجي الذي يستقطب المشاركين والمتابعين من الإمارات ودول مجلس التعاون الخليجي، ويحظى بتنظيم يليق بسمعة الإمارات، وهنا نشكر القائمين على هذا المهرجان والتسهيلات التي يقدمونها ، حيث يعتبر المهرجان في حالة تطور دائم من أفضل إلى أفضل، لأنه مهرجان متعدد الأغراض ومتنوع الفعاليات، وأراه اليوم بثوب جديد، وهو ليس بغريب على الإمارات وقادتها وهذا بشهادة إخواننا من دول مجلس التعاون الخليجي الذين انبهروا بالمهرجان وفعالياته وتنظيمه خلال الأيام الفائتة.