لليوم الثاني على التوالي من فعاليات مزاينة بينونة للإبل تتوافد الوفود السياحية على مدينة زايد لحضور فعاليات المهرجان الذي يقام تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان ممثل الحاكم في المنطقة الغربية ، والذي تستمر فعالياته حتى 13 نوفمبر / تشرين الجاري ، وبتنظيم من لجنة المهرجانات والبرامج الثقافية بأبوظبي ، وقد أشادت الوفود الأجنبية بروعة التنظيم وأجواء المهرجان المليئة بالإبهار والمتعة ، و أظهروا تقديرهم الشديد للقيادة الرشيدة لدولة الإمارات لدعمها الدائم لهذه المهرجانات الثقافية الهامة التي تمثل جزءا أصيلا في الثقافة العالمية والتي يجب الحفاظ عليها وأحياءها ، كذلك فقد أبدوا أعجابهم الشديد بالإبل وتنوع أشكالها وألوانها ، وأعتبر بعضهم أنفسهم بأنهم محظوظين لحضور تلك الفعاليات والتعرف على الثقافة العربية عن قرب ومعرفة تفاصيل أكثر عن نمط الحياة في بلاد العرب قديما وقد أكد بعضهم أنهم سيحرصون على تكرار الحضور في السنوات القادمة للإستمتاع بمتابعة فعاليات مزاينة بينونة المدهشة على حد تعبيرهم .
تضم لجان تحكيم مزاينة بينونة هذا العام مجموعة من الخبراء تم اختيارهم بدقة بالغة حيث تجمع اللجان مجموعة من الحكام ذوي الخبرة والنزاهة والمصداقية ، علما بأن كافة لجان التشبيه والتسنين والتحكيم تتكون من كادر إماراتي حيث تقتصر المسابقة على أبناء دولة الإمارات حصرا ، والجدير بالذكر أن درجات التحكيم ال
ما أن تدخل مدينة زايد هذه الأيام حتى تشعر أن شوارع المدينة وطرقاتها قد تحولت إلى لوحة تراثية كبرى تروي أمجاد الأباء والأجداد وتصل الماضي بالحاضر ، فما أن تدخل إلى المدينة حتى تجدها تعج بالحياة فعند مدخلها تستقبلك لوحات إرشادية ترشدك إلى حدث يحظى باهتمام الإمارتيين عموما وأهالي المنطقة الغربية بشك
على مدار 6 أيام يتنافس ملاك الإبل من دولة الإمارات العربية المتحدة المشاركون في فعاليات مسابقة بينونة للإبل في دورتها الثانية على جوائز قيمة تصل قيمتها إلى أكثر من 4 ملايين درهم إماراتي مقسمة على 280 جائزة تشهدها أشواط المنافسة ال32 ، 16 شوطا لفئة المحليات الأصايل منها ( 12فردي ، 2 شوط مفتوح الست
بات مهرجان ليوا للرطب واحة مطرزة بالتراث والعادات والتقاليد، حيث عملت اللجنة المنظمة له على تخصيص مساحة كبيرة للأطفال لتعريفهم عن كثب عن كل ما يمكن أن يخطر ببالهم من أسئلة ومعلومات تراثية، ولتوسيع قاعدة معرفتهم بهذا التراث بطريقة محببة وبسيطة وتجعلهم راغبين في التعرف أكثر، مراعين أن أطفال اليوم ه
